العجوز عضو محترف
تاريخ التسجيل : 24/08/2008 العمر : 61 عدد المساهمات : 202 السٌّمعَة : 0 نقاط تميز : 0 مزاج العضو : المهنة أو العمل : الهواية : أوسمة الفرسان : أوسمة الإداريين : العمل/الترفيه : أستاذة اللغة العربية سابقة في الطور الثالث الهواية:المطالعة التميز الإداري : مشرفة مميزة : مشرف مميز : أوسمة العضوات المميزات : وسام العضو المميز :
| موضوع: مرض السكري (تابع) الثلاثاء سبتمبر 16, 2008 3:18 pm | |
| [ font='MS Reference Sans Serif']
Le diabète de type 2
Le diabète de type 2, ou diabète non insulinodépendant (DNID), et également appelé diabète gras, se retrouve généralement chez les individus âgés de 40 ans et plus. Malheureusement, depuis quelques années on constate que ce type de diabète apparaît chez des personnes de plus en plus jeunes. Chez certaines populations à risque, il peut apparaître dès l'enfance. Son évolution est lente. On n’observe très souvent aucun symptôme clinique et seul des taux de glucose élevés dans le sang et les urines permettent de détecter la maladie.
La très grande majorité, soit 90 %, des personnes diabétiques souffrent de ce type de diabète.
Les causes et les personnes à risque
Il y a 2 types de ce genre de diabète :
a- Le type dont le patient est obèse : dans ce cas les cellules du pancréas libèrent de l'insuline normalement dans le sang, mais l'obésité entrave l'équilibre normal entre le glucose, qui circule dans le sang, et le nombre d'éléments récepteurs sur la surface des cellules du corps. Ce diabète représente 60% de l'ensemble des diabétiques. Dans la majorité du temps un retour à un poids normal (poids idéal) régularise le taux de glycémie dans le corps, et ce cas pourrait être le seul où un diabétique peut vraiment guérir.
b- diabète atteignant une personne au poids normal : ce diabète est causé par les cellules Bêta productrices de l'insuline qui ne répondent pas au taux élevé du sang qui arrive de temps à autre entre les repas, ceci en produisant une quantité insuffisante d'insuline d'un coté, et de l'autre coté un nombre précis éléments récepteurs de l'insuline refusent de recevoir l'insuline. Ce diabète représente 20% des diabétiques.
Nous savons que certaines populations sont plus à risque que d’autres. Les peuples autochtones, hispanophones d'Amérique, asiatiques et les populations d’origine africaine semblent développer la maladie plus que les autres. Les raisons exactes demeurent encore inconnues, mais l’adoption des habitudes de vie de nos sociétés industrielles pourrait expliquer ce phénomène.
Plusieurs gènes liés au diabète de type 2 sont maintenant connus. Les scientifiques pensent que l’action combinée de plusieurs gènes causerait la maladie. Le plus difficile ici, c’est de comprendre et d’identifier les mécanismes d’action ainsi que les combinaisons possibles favorisant l’apparition du diabète de type 2.
[b]Si le diabète est présent dans votre famille, si vous avez plus de 40 ans et un surplus de poids, vous êtes à risque de diabète.
مازال المزيد قريبا إن شاء الله[/font] | |
|
zad المدير
تاريخ التسجيل : 12/08/2008 عدد المساهمات : 1854 السٌّمعَة : 18 نقاط تميز : 660 مزاج العضو : المهنة أو العمل : الهواية : أوسمة الفرسان : أوسمة الإداريين : التميز الإداري : مشرفة مميزة : مشرف مميز : أوسمة العضوات المميزات : وسام العضو المميز :
| موضوع: رد: مرض السكري (تابع) الثلاثاء سبتمبر 16, 2008 8:37 pm | |
| | |
|
RADOUANE زعيم المنتدي
تاريخ التسجيل : 17/08/2008 عدد المساهمات : 3373 السٌّمعَة : 16 نقاط تميز : 174 مزاج العضو : المهنة أو العمل : الهواية : أوسمة الفرسان : أوسمة الإداريين : التميز الإداري : مشرفة مميزة : مشرف مميز : أوسمة العضوات المميزات : وسام العضو المميز :
| موضوع: رد: مرض السكري (تابع) الإثنين نوفمبر 03, 2008 7:17 pm | |
| | |
|
imane1990 عضو مبتدء
تاريخ التسجيل : 09/09/2008 العمر : 33 عدد المساهمات : 7 السٌّمعَة : 0 نقاط تميز : 0 العمل/الترفيه : ..
| موضوع: رد: مرض السكري (تابع) الأربعاء نوفمبر 05, 2008 10:39 pm | |
| داء السكري: إن التغير الحاصل في نمط الحياة والمتمثل بتغيير العادات الغذائية وحياة المدينة التي يعيشها الأفراد في المجتمع بالإضافة إلى قلة الحركة، أدت جميعها إلى انتشار الأمراض المزمنة ومنها داء السكري على نطاق عالمي وفي المجتمع السعودي بشكل خاص. في عام 1985م ، كان هناك حوالي 30 مليون شخص مصاب بالسكري في العالم واليوم هناك على الأقل 177 مليون شخص مصاب بالسكري أي بزيادة ستة أضعاف عدد الحالات خلال فترة زمنية امتدت عبر خمسة عشر عاماً. وعلى مستوى المملكة، فقد كانت نسبة الإصابة بالسكري في عام 1985م ، 5% من المجتمع السعودي ووصلت هذه النسبة في عام 2000 إلى 13%. ما هو داء السكري: يعتبر داء السكري من الأمراض المزمنة التي تحدث نتيجة لوجود خلل في إفراز أو عمل الأنسولين في الجسم. والأنسولين عبارة عن هرمون يفرز من غدة البنكرياس ويساعد خلايا الجسم على استهلاك سكر الجلوكوز من الدم في إنتاج الطاقة للجسم. وعندما يصاب الشخص بالسكري فقد تكون بإحدى طريقتين إما غير قادرة على إفراز الأنسولين (النوع الأول من داء السكري) أو أن الجسم غير قادر على استخدام الأنسولين بشكل فعال ( النوع الثاني من داء السكري). وفي كلتا الحالتين لا يستطيع المصاب بالسكري أن يستهلك سكر الجلوكوز بنفس الطريقة التي يستهلكها الأشخاص غير المصابين به. وهذا يؤدي بدوره إلى زيادة نسبة الجلوكوز في الدم وتعرف هذه الحالة بارتفاع سكر الدم، ولهذا الارتفاع آثار جانبية حيث يؤدي إلى المضاعفات الحادة والمزمنة وان عدم السيطرة على ارتفاع سكر الدم قد يؤثر سلباً على حياة المصاب به. حافظ على مستوى السكر في الدم: يمكن لمريض السكري المحافظة على مستوى طبيعي لسكر الدم باتباع الآتي: النظام الغذائي السليم: يحتاج المصاب بالسكر إلى نظام غذائي صحي متوازن ، يحتوي على السعرات الحرارية المطلوبة ونسب مكونات الغذاء من البروتينيات والدهون والنشويات كما يجب أن يحتوي طعامه على كميات جيدة من الألياف والفيتامينات والعناصر الضرورية الأخرى. النشاط البدني: يحتاج مريض السكري إلى نظام بدني متوازن بصورة منتظمة على أن يكون بما يعادل نصف ساعة ثلاث مرات أسبوعياً على الأقل. وللنشاط البدني دور في تنشيط عمل الأنسولين وإنقاص وزن الجسم. العلاج الدوائي: يتم علاج النوع الأول من السكري بهرمون الأنسولين نظراً لاعتماد هؤلاء المرضى عليه. اما النوع الثاني من السكري يمكن السيطرة عليه عن طريق الحمية الغذائية والنشاط البدني ، وفي حالة فشلهما يتم استخدام أقراص خفض السكر ، وقد يحتاج هذا النوع من السكري إلى استخدام حقن الأنسولين عند عدم قدرة أقراص السكر على خفض مستوى سكر الدم. إن التحكم بمستوى سكر الدم يعطي انعكاساً صحياً في منع أو تقليل مضاعفات السكري المزمنة ، ولقد كشفت الدراسات المحكمة عن ما يلي: • تقليل حدوث اعتلالات العين بنسبة 76%. • تقليل حدوث اعتلالات الكلى بنسبة 50%. • تقليل حدوث اعتلالات الأعصاب بنسبة 60%. • تقليل حالات السكتة القلبية بمعدل يزيد عن 33%. • تقليل حالات الوفيات من المضاعفات المزمنة بصورة عامة بمعدل 33%. التأثيرات الحادة أو قصيرة المدى هي: • الحموضة الكيتونية – وتنتج من ارتفاع مستوى السكر والكيتون بالدم ، ومن أعراضها التعب ، والعطش الشديد ، وصعوبة التنفس ، وإذا ما استمرت هذه الحالة فإنها تسبب الإغماء ومن ثم تؤثر على صحة المريض على المدى البعيد. • الالتهابات المتكررة – إن مقاومة جسم المريض تتأثر سلباً بمستوى سكر الدم مما يعرضه للإصابة بالالتهابات المتعددة والمتكررة. • نقص الوزن – يحرق جسم المريض البروتين والدهون عند ارتفاع سكر الدم واختفاء أثر هرمون الأنسولين وذلك لاستخدام دهون الجسم والبروتينيات كبديل للطاقة عن المصدر الطبيعي والمتمثل بالجلوكوز ومن ذلك يحدث انخفاض وزن الجسم الملحوظ لدى مرضى السكري. إذا لم يتم التحكم بمستوى السكر بالدم ، فإن داء السكري يسبب مضاعفات مزمنة على المدى البعيد ومن أهمها: • اعتلال العين والذي قد يؤدي إلى تناقص القدرة على الرؤية بشكل ملحوظ وقد يصل للعمى. • اعتلال الكلى والذي قد يؤدي إلى تراجع وظائف الكلى مما قد يسبب الفشل الكلوي. • اعتلال الأعصاب والذي يظهر بصورة تراجع في إحساس القدمين مما يعرضهما للإصابة بالتقرحات. • أمراض القلب والشرايين وهي إحدى المضاعفات المهمة التي تحدث لمريض السكري عند ارتفاع معدلات سكر الدم. هناك نوعان من داء السكري: النوع الأول – ويعرف بالنوع المعتمد على الأنسولين ويصيب الأطفال وصغار السن غالباً ، ويحدث هذا النوع لدى 10% من إجمالي مرضى السكري. النوع الثاني – ويعرف بالنوع الغير معتمد على الأنسولين ويصيب البالغين وكبار السن وخاصة الذين يعانون من السمنة. وقد أصبح هذا النوع عن ظاهرة لدى صغار السن أيضاً وذلك لانتشار السمنة. ويتم علاج هذا النوع عن طريق اتباع نظام غذائي ونشاط رياضي مع المحافظة على وزن طبيعي للجسم، وعند فشل هذه المحاولات في ضبط سكر الدم يحتاج المريض إلى أقراص خافضة للسكر. الأعراض: عادة ما تكون الاصابة بالنوع الأول مفاجأة وتشمل الأعراض التالية: 1) كثرة التبول. 2) العطش وجفاف الفم. 3) التعب الشديد وفقدان الطاقة. 4) الجوع. 5) نقص الوزن المفاجئ. 6) عدم وضوح الرؤيا (تشوش النظر). 7) التهابات متكررة. أما الاصابة بالنوع الثاني فهي تدريجية وبالتالي يصعب اكتشافها حيث لا تظهر أي من هذه الأعراض علماً بأن أعراض هذا النوع مماثلة لأعراض الاصابة بالنوع الأول ولكنها أقل حدة. لا يوجد علاج شافٍ لداء السكري ولكن استخدام العلاج المناسب تحت أشراف الفريق الطبي المعالج (الطبيب ، الممرض ، معلم السكر، أخصائي التغذية) بالإضافة إلى ممارسة عادات غذائية صحية والتمارين الرياضية ، فجميعها تؤمن حياة أفضل للمصابين بالسكري وتقلل من خطر الاصابة بالمضاعفات. | |
|
RADOUANE زعيم المنتدي
تاريخ التسجيل : 17/08/2008 عدد المساهمات : 3373 السٌّمعَة : 16 نقاط تميز : 174 مزاج العضو : المهنة أو العمل : الهواية : أوسمة الفرسان : أوسمة الإداريين : التميز الإداري : مشرفة مميزة : مشرف مميز : أوسمة العضوات المميزات : وسام العضو المميز :
| |