لكل بداية نهاية

بدات حياتنا يوم مولدنا الدي نحتفل به كل سنة ونحن ندرك ونتدكركل ماعشناه في سنة مضت قبله
بافراحها واحزانها وبالامها وجراحها
وتمر الايام وتبدا قصة ونتمنى ان تنتهي ولكن يوجد قصة نعيشها ونامل ان لا تنتهي
فلما تحب انسان وتشاركه مصيرك وتتمنى قربه منك تعطيه كل شيء ولا تتنتظر المقابل
تقابلكما العقبات والصعوبات مرحلة بعد مرحلة .
ولكن ياتي يوم هده القصة تعرف حدودا لها ربما نهايتها تكون سعيدة وهي الزواج
فحلم اي بنت ان تتزوج مع من تحب ويكون لها اطفال يحملون اسمه وهم منه وله
ولكن كثيرة هي النهاية الماساوية الفراق وعديدة اسبابه من خيانة وغدر ووداع والمكتوب والنصيب.............
فلكل كلمة قصة فمرات الفراق يكون فوق طاقتننا فراق عن فراق يفرق
فالخيانة ابشع انواع الفراق تترك الم فظيع لا ينسى مع الايام
ومع دلك صعب ان ننسى من احببنا بسهولة ونحن لايامه ونقول
هي الحياة قاسية لكي نتعلم نسقط ونسقط .......
الغدر واه منه لما تصدق مع انسان ويوهمك الحب ويبني لك قصرا من المشاعر ولكن يا حصرتاه
مشاعر من بلاستيك من خرافات من اسطورات الزمن الماضي وياتي يوم ويبحث عن الجديد في زمن جديد
الظروف نعم هكدا تقال ببساطة منعتنا الظروف ان نكون مع بعض مهما كانت الاسباب
فهل للنصيب يد في هده العقبة الصعبة ان نحن السبب في صنع هده الظروف التي نقول مستحيلة
ان نمضي بحياتنا معها فالفراق هو السبيل
وار جع واقول المكتوب كلمة صعبة احيانا ان نتقبلها ادا تعلق الامر بشخص نحبه
لكن هي الحقيقة التي تخدمنا لنعيش ونبني المستقبل ونتقدم خطوات ثابتة
يجب ان نرضى بما كتب لنا الله ونقول الحمد لله على كل شيء
لا تخونوا لا تغدروا لا تستسلموا عاندوا الظروف واتركوها على الله
فالمكتوب على الجبين لازم تشوفو العين

تحياتي لكم