مرحبا أخوتي هذا الموضوع وجدته في أحد المنتديات أرجو أن ينال إعجابكم لكنه لا يخصكم الأن ههههههههه بل في المستقبل
إحدى الزوجات تقول :
كنت إذا أردت إيقاظ زوجي من النوم للصلاة أغسل يدي بالماء حتى تكتسب نوعاً من البرودة وأعطرها بالعطر المفضل لديه ، فإذا ما لامست برودة يدي جسمه الدافىء واستنشقت أنفاسه عبير ذلك العطراستيقظ من نومه وإن كان يغط في سبات عميق.
* وتقول أخرى :
قال لي زوجي بغلظة سوف أذهب للغداء مع أصدقائي هل تريدين شيئاً ؟ قلت له : حسناً ولكن لا تتأخر لأن الكهرباء سوف تنقطع . استدار نحوها في تعجب وقال : من قال لك أنها سوف تنقطع ؟ أجابته بقولها : أنا أقول لك ذلك ، بمجرد خروجك من البيت يظلم كل شيء وبمجرد دخولك البيت يضيء كل شيء تبسم بعد أن أدرك ما ترمي إليه وذهب وكله شوق للعودة إلى البيت .
* أرادت أن تمازح زوجها قالت له :
أفتح فمك وأغمض عينيك . أغمض عينيه وفتح فمه في تردد فإذا بها تلقمه قطعة من الحلوى وعندما أراد الذهاب قالت مرة أخرى : أفتح فمك وأغمض عينيك ، أغمض عينيه من دون تردد وكله شوق إلى تلك الحلوة اللذيذة فإذا بها تلقمه ورقة تلك الحلوى التي وضعتها في المرة الأولى.
* قالت أخرى :
اعتاد زوجي كلما ذهب مع الشباب في رحلة أن اخبىء له بين ملابسه رسالة حب تعبر عن مشاعري نحوه وقت غيابه وحالي وحال أولاده من دونه .
وذات مرة لم أكن راضية عن سفره فلم أكتب له تلك الرسالة وعندما عاد من السفر فاجأني بقوله :
لم أترك شبراً في الحقيبة إلاّ وفتشت فيه عن رسالتك التي عودتني عليها بل أني فتشت الحقيبة ثلاث مرات في كل مرة أقول في نفسي لعلها وضعتها هنا ولم أرها لعلي أفتش جيداً عنها ..
تندمت كثيراً على فعلي ذلك وأنا المح حنين الشوق في تعبيرات وجه ،
عزمت في نفسي بعدها إلا أقطع عادة حسنة كنت أقوم بها ما استطعت .
* اخواتي ..
انني على يقين بأن كل زوجة لديها من الأفكار التي تستطيع بها أن تداعب زوجها بكل حب ..بما لايخطر بباله..
فتجعله دائما في انتظار مفاجآتها..
ونقول للأزواج تبسطوا مع زوجاتكم حتى تستخرجوا منهن المكر الجميل.
فوالله كلنا راحلون ولا نستطيع ايقاف الوقت او تأخيره فلا تبخلوا على أنفسكم هذه السعادات وهذه الجنان