هل انت مع ضرب المراة ؟؟؟؟؟؟

كثيرا مانسمع عن زوج ضرب زوجته سواء لسبب صغير او كبير بإرادته او رغما عنه
يا اختى هل تقبلين ان يضربك زوجك متى نعم ..... و .....متى لا
وما هى نضرتك لمصير العلاقة في المستقبل

اما للشباب فنفس السؤال مع احتمال ضربك لها هل ستكون النتيجة اجابية ام سلبية في نضرك مستقبلا

ان كنت او كنتى ممن يقبل بالضرب كيف يكون هذا الضرب في نضرك على ضوء الشريعة .....؟؟؟

اريد اجابات واضحة و صريحة

شكرا على الموضوع
بالنسبة لي ان ضربني زوجي يوما ما فلن يجدني في البيت و لكن على حسب الضربة يعني ماشي يدوخني و منبعد يقولي اسمحيلي اما اذا كانت كف و لا حاجة خفيفة و انا الغالطة عادي نتقبلها بشوية زعاف يعني ماشي على جال ضربة خفيفة نخرب حياتي

هههههههههههههههههههههه انت تعرفيلها

انا علا حساب الحالة لكن هناك قبلها شروط مثلا الموعظة الحسنة
الهجرة في المضاجع
التهديد بالضرب الخ الخ

هههههههههههههههههههههههها
ايمان هاااااااااااااااااااااااااااااايلة حتى انا معاك

انا ما نوصلش روحي للضرب
وكون يضربني نقيم الدنيا وما نقعدهاش ههههههههههههههههههه bbbbb

أنا لهلا وصلني لذاك الموصل هههههههههههههههههههه وعلاش نخلي روحي حتى يضربني؟؟
وزيد اذا كان مد يدو عليا راني متأكدة راح يذوق البنة ويعاود يضربني لأتفه الاسباب
وتاني اذا بغى يأدبها المرة لولى ينبها ويحذرها واذا راحت في عنادها يكلم فيها صفعة خفيفة ماشي حتى يطروشها

ولا يدير كيما قال يونس ونعطيكم نصيحة كيما يقولو *الحر بالغمزة والبرهوش بالدبزة*
وانتوما يا الرجالا ؟؟ واش لازم نديرولكم ؟؟

مشكور يا يونس على الفكرة
انا ضد فكرة انو يضربني الرجل لانو ببساطة مهوش هو الحل وكون يمسني خطرة وحدة برك الي بينا اكل يروح علا خاطر اذا كنت غالطة في حاجة كاينة مئة الف طريقة وطريقة باه يعاقبني ولا يوبخني وانا شخصيا تقتلني اقصد تجرحني الهدرة اكثر من الضرب
وزيدلها بلي كيما يكون هناك ضرب رايح يقل الاحترام والقدر بيناتنا والعلاقة رايحة ما طولش وتنتهي................هذا مجرد راي فقط
qqs

رومنسيتي الجميلة كون يضربها خطرة مايزيدش يشوف وجها للابد
نعرفك صديقتي الغالية

شكراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا يا احلى صديقة بالدنيا
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

شكرا لكم
يادر واش من رومنسية راهي تهدر عليها ندي

ههههههههههههههههها
لاه تحوس يونش بيني و بين صحبتي
لا نضحك هي اصلا مالف نعيطلها الرومنسية هذا ماكان